كتب تم تصويرها دون تحويلها فغدت مجرد صور لا أكثر
من حيث الفكرة فمكتبة نون غدت أفضل بكثير من المكتبات الالكترونية العربية لشمولية كتبها في حقول المعارف المتعددة. ولكن من حيث مبدأ القراءة الرقمية فهناك الكثير لتوفير بيئة قراءة متكاملة.
تمتلي ساحة الانترنت بالكتب العربية في صيغة بي دي إف وهي الصيغة التي نضع الكتاب تحت الماسح الضوئي (السكانر) ونصور صفحاته. هناك اجهزة سكانر متخصصة في تصوير الكتب فقط وتصور الكتاب متعدد الصفحات في اقل من دقيقتين كأكثر مايكون.
تحويل الكتب بهذة الطريقة ينتج صور لصفحات الكتاب مجرد صور لا أكثر تقلبها يمنة ويسرة لقراءة الاسطر.
تحويل ملفات البي دي إف لصيغ القراءة الرقمية لصيغة ePub الخاصة للقراءة الرقمية يتعدى قراءة الأسطر إلي تكبير وتصغير الخط والي تغيير الخط من النسخ للرقعة ونحو ذلك وإلي توفر قاموس عربي تلمس الكلمة الغير مفهومة فيعطيك معناهاوإلي وضع خطوط تحت اسطر معينه كمرجع اثناء القراءة او تعليمها باللون الأصفر والي وضع علامات للتوقف في حال التوقف عن القراءة والرجوع الي المكان الذي توقف عنده القارئ.
هذا جانب ، أما الجانب الآخر فإن آخر تحديث لقارئ مكتبة نون كان في شهر مارس عام ٢٠١٤ اي قبل نحو عام وربع تقريباً!!. وهذا يعني أن التطبيق لا يعتنى به من قبل المطورين لضعف الأقبال عليه.
Az Bennelly about
مكتبة نون